الفجوة الكبيرة الموجودة بين قطاع الأعمال وقطاع التعليم أثرت بشكل كبير على بيئة المشروعات في الوطن العربي. لذلك، كان لزاماً علينا في كلية نيوكاسل التقنية (الإدارة الإقليمية في الوطن العربي) العمل على نقل كل التجارب العملية الحديثة لوطننا العربي الحبيب من الخليج حتى المحيط، انطلاقاً من واجبنا الأخلاقي وفي إطار مسؤولياتنا تجاه أوطاننا.